1950-1960
كانت شهرة العلاجات الخلوية عظيمة لدرجة أن الفاتيكان علم بها. في فبراير 1953، استدعى أطباء قداسة البابا الأستاذ نيهانز إلى سرير البابا بيوس الثاني عشر الذي كان يعاني من مرض خطير. تم شفاء البابا وانتشر الخبر بسرعة حول العالم. بثت وسائل الإعلام العالمية الخبر. سمع المزيد والمزيد من الناس عن بول نيهانز، وتأثيرات علاجه الخلوي، وكلينيك لا بريري. سعى الناس من جميع أنحاء العالم للحصول على اهتمام الدكتور نيهانز الذي أصبح مشهوراً. النتائج التي تم تحقيقها لم تتوقف عن إثارة الدهشة، حيث عاد المرضى بانتظام وشهدوا على رضاهم. من بينهم شخصيات مثل ونستون تشرشل، المستشار الألماني، ومارلين ديتريش، على سبيل المثال لا الحصر. في عام 1960، نشر الدكتور نيهانز نتائج أبحاثه في العلاج الخلوي، محققاً تقدماً جديداً في العلوم الطبية ومؤسساً الروح الريادية لـ كلينيك لا بريري.